شهرزاد لم تصمت أبدا – حتى عند صياح الديك.. وإستمرت بالكلام المباح و اللامباح – شعرت بأن لسانها امتد و استطال .. وإستطال..حتى التف حول عنق الديك .. ولكن شهريار المستبد برأيهِ و بمواقفه نام هذه المرة ملتحفا برعبه.. شهرزاد استمرت في الكلام ..و الكلام .. والكلام ...
أتذكر في تلك الليلة
